رفض مكتب المدعي العام الإسرائيلي،، طلبًا من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بتأجيل شهادته في تهمة الفساد حتى مارس/ آذار 2025، مؤكدا أن "القيام بذلك يعني تجميد القضية الجنائية لمدة 8 أشهر".
د. عصام ملكاوي أستاذ العلوم السياسية والدراسات الاستراتيجية من عمّان، أن القادة العسكريين في إسرائيل وجدوا أن نتنياهو يقودهم إلى الهاوية، وأن قدراتهم استخف بها نتنياهو، كما أنه استعان باليمين المتطرف.
ويأتي ذلك، في ظل حديث إعلام إسرائيلي أن وزير الجيش الاسرائيلي يوآف غالانت يتعرض لهجوم من نتنياهو ووزراء آخرين، بسبب قانونَيْ تجنيد الحريديم وتمديد الخدمة العسكرية
وأضاف لابيد أن حماس اتخذت خطوات لجعل صفقة اطلاق سراح الاسرى الاسرائيليين ممكنة. وأشار الى: لا يم
وأمام ذلك، طرحت الصحيفة احتمال أن “يدعم نتنياهو أخيراً مبادرته الخاصة”، موضحةً في هذا الصدد أنّ ما قدّمته حركة حماس “هو رد لا اقتراح”، و
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي يوآف شطيرن قال: "أعتقد أن نتنياهو يشير إلى أنه لا يريد المضي قدما في الصفقة في الوقت الحالي.
جاء ذلك على وقع اتهامات داخلية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي إلى "تخريب" الجهود الحالية للتوصل إلى صفقة مع حركة حماس.
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "هل سيحاول نتنياهو منع صفقة الرهائن؟ ربما. من الواضح أنه لا يحب ملامح
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي محمد دراوشة قال: "نتنياهو كان وما زال العائق الأساسي أمام صفقة تبادل الأسرى وإنهاء الحرب،
وأضافت الصحيفة عن بريك: "إذا رفض نتنياهو الصفقة مرة أخرى فسنفقد الاسرى إلى الأبد وسنكون على شفا حرب إقليمية." وكشف بريك أنّ "استمرار الحرب لن تسهم إطلاقا في تحقيق النصر بل ستكون هزيمة إسرائيل أكثر إيلاما."
وبحسب الإذاعة، فإن الوفد الإسرائيلي الذي يُتوقّع توجهه إلى القاهرة اليوم، سيبحث بالأساس محاولة تقليص الفجوات من المنظور الأمني للص
وأضاف أن الاتفاق يجب أن يمنع تهريب الأسلحة إلى "حماس" عبر الحدود بين غزة ومصر، ويجب ألا يسمح لآلاف المسلحين بالعودة إلى شمال غزة.
ومن المقرر أن تعقد المحكمة المركزية في القدس، يوم الثلاثاء المقبل، جلسة استماع بشأن طلب نتنياهو، ثم تقرر بعدها ما إذا كانت ستقبله أم لا.
وانطلقت المظاهرات أمام منازل 18 وزيرا اسرائيليا وعضو كنيست من الليكود تطالب بإسقاط نتنياهو وحكومته وإبرام صفقة.
أن هناك تقديرات تسود المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مفادها أن العملية العسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة قد أدت إلى مرونة حماس
وأكد المصدران، إن اتفاق واشنطن المرحلي سيتضمن أولاً وقف إطلاق نار "كامل" لمدة 6 أسابيع وسيشهد إطلاق سراح عدد من المحتجزين، بمن فيهم النساء وكبار السن، والجرحى مقابل إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين.
كما نقلت رويترز عن مسؤول إسرائيلي تأكيده أن هناك فرصة حقيقية للتوصل إلى اتفاق بعد الرد الأخير من حركة حماس.
واعتبر 68 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع أن تعامل رئيس الوزراء مع الحرب "كان سيئا"، مقارنة بـ28 بالمئة أعطوه درجة جيدة، و4 بالمئة لم يكونوا متأكدين.
وتابعت: نتنياهو قال لغالانت أنت لست رئيسا للوزراء وعليك أن تأتي لمناقشتي فقط حين نضوج كل شيء.
وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو على إرسال الوفد المفاوض إلى القاهرة لاجراء مفاوضات لإبرام صفقة تبادل الأسرى
